يتحدث الكثير عن تميز العديد من خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن أو كما اشتهرت باسم “جامعة البترول”
تصلني العديد من الأسئلة عنها خصوصاً من خريجي الثانوية، مثل:
هل هي أفضل جامعة في السعودية ؟
لست مخولاً أو مؤهلاً للإجابة على هذا السؤال
فأنا متأكد بأن جزء كبير من تميز الخريج من المرحلة الجامعية تكون مسؤولية الطالب نفسه
مع ذلك، بعد أن عشت سنة كاملة في مرحلة الماجستير في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) مع خريجي جامعة البترول
أستطيع بعد تلك السنة أن أذكر ملاحظات -في إعتقادي- هي خصائص ومميزات قد تُكوّن جزء من #سر_جامعة_البترول
كتبتها في ٤٧ تغريدة، قد يجانبها الصواب والخطأ فهي مجرد مشاهدات …
أتمنى بأنها قد توضح بعض الجوانب في هذه الجامعة التي -وإن اختلف البعض- كانت ومازالت حديث العديد من الطلاب والخريجين والجهات في السعودية …
خصوصاً بأنها من عين خارجية وليست منهم
وقد تُفهم البعض لماذا تجد ولاء العديد من طلابها لها أكبر من غيرها …